اكتشفت سفينة أبحاث علمية تابعة للبحرية الملكية البريطانية أخدود عظيم تحت مياه البحر الأحمر والتقطت صورا هامة له.
وكانت السفينة إنتربرايز قد كشفت وجود هذا الأخدود على عمق 250 مترا في البحر الأحمر أثناء مهمة استكشاف لها استغرقت تسعة أشهر لتحسين معرفة العلماء بالمياه الواقعة شرق مدينة السويس المصرية.
وقد تم تشكيل صور ثلاثية الأبعاد للأخدود بعد أن غادرت السفينة ميناء سفاجة المصري باستخدام جهاز انعكاس الصوت (سونار) المتعدد الحزم الشعاعية.
وقال ديريك راي ربان السفينة إنتربرايز "هذه الملامح يمكن أن تكون نتيجة أنهار نَحتت خلال الطبقات الصخرية قبل فيضان البحر الأحمر قبل ألف عام".
وأضاف أن بعض هذه الملامح قد تكون حديثة العهد جدا وما زالت في طور التشكل بفعل التيارات التحتمائية التي تسوقها الرياح وتيارات المد والجزر أثناء تدفقها في هذه المنطقة من البحر الأحمر بشق طريقها خلال الرواسب اللينة وتحول مسارها بفعل الطبقة السفلية الأشد صلابة.
وأضاف أن هناك دائما احتمالا بأنها تركيبة من الاثنين، "ومع ذلك من شبه المؤكد القول إن هذا هو أقرب شيء سيتمكن البشر من التحديق فيه فيما يتعلق بمثل هذه المناظر الخلابة حقا".
وكانت السفينة إنتربرايز قد كشفت وجود هذا الأخدود على عمق 250 مترا في البحر الأحمر أثناء مهمة استكشاف لها استغرقت تسعة أشهر لتحسين معرفة العلماء بالمياه الواقعة شرق مدينة السويس المصرية.
وقد تم تشكيل صور ثلاثية الأبعاد للأخدود بعد أن غادرت السفينة ميناء سفاجة المصري باستخدام جهاز انعكاس الصوت (سونار) المتعدد الحزم الشعاعية.
وقال ديريك راي ربان السفينة إنتربرايز "هذه الملامح يمكن أن تكون نتيجة أنهار نَحتت خلال الطبقات الصخرية قبل فيضان البحر الأحمر قبل ألف عام".
وأضاف أن بعض هذه الملامح قد تكون حديثة العهد جدا وما زالت في طور التشكل بفعل التيارات التحتمائية التي تسوقها الرياح وتيارات المد والجزر أثناء تدفقها في هذه المنطقة من البحر الأحمر بشق طريقها خلال الرواسب اللينة وتحول مسارها بفعل الطبقة السفلية الأشد صلابة.
وأضاف أن هناك دائما احتمالا بأنها تركيبة من الاثنين، "ومع ذلك من شبه المؤكد القول إن هذا هو أقرب شيء سيتمكن البشر من التحديق فيه فيما يتعلق بمثل هذه المناظر الخلابة حقا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق