وكالات
وقعت الحكومة الأثيوبية بأديس أبابا، الأحد، اتفاقيتين مع شركة صينية وأخرى هندية لإنشاء طرق سريعة بامتداد 260 كلم تربطها مع كلٍّ من السودان وجنوب السودان وكينيا، ويتوقع الفراغ من الطرق في أقل من ثلاث سنوات.
ووقع المدير العام لهيئة الطرق الأثيوبية زايد ولد جبرائيل الاتفاقيتين مع كلٍّ من جاو لي المدير العام لشركة الإنشاءات الصينية "أوفرسيز ليمتد"، ومانموهان سوهني نائب رئيس شركة الإنشاءات الدولية الهندية "جي إم سي بروجكتس ليمتد".
وتهدف الاتفاقيتين لإنشاء الطرق التي تمتد بين منطقتي ميجا ومويال، ومنطقتي تورمي ونامرابوث في أثيوبيا، وكذلك لتطوير الطريق الحالي "ديماـ راد" بولاية قامبيلا وولاية "جنوب أثيوبيا" بتكلفة 329 مليون دولار وسيكتمل خلال عامين ونصفين.
ومن المقرر، أن يبدأ تنفيذ هذه المشروعات من ولايات أوروميا وقامبيلا و"جنوب أثيوبيا" بتكلفة 130 مليون دولار، وسيمول بنك التنمية الأفريقي 84% من تكلفة هذه الطرق التي يتوقع أن تكتمل في أقل من ثلاث سنوات بموجب الخطة.
وتستثمر أثيوبيا في إقامة شبكات الطرق لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع جيرانها وتوفير بدائل عن الموانئ البحرية بعد أن فقدت منافذها البحرية الوحيدة على البحر الأحمر إثر انفصال أريتريا عنها في عام 1993.
وقعت الحكومة الأثيوبية بأديس أبابا، الأحد، اتفاقيتين مع شركة صينية وأخرى هندية لإنشاء طرق سريعة بامتداد 260 كلم تربطها مع كلٍّ من السودان وجنوب السودان وكينيا، ويتوقع الفراغ من الطرق في أقل من ثلاث سنوات.
ووقع المدير العام لهيئة الطرق الأثيوبية زايد ولد جبرائيل الاتفاقيتين مع كلٍّ من جاو لي المدير العام لشركة الإنشاءات الصينية "أوفرسيز ليمتد"، ومانموهان سوهني نائب رئيس شركة الإنشاءات الدولية الهندية "جي إم سي بروجكتس ليمتد".
وتهدف الاتفاقيتين لإنشاء الطرق التي تمتد بين منطقتي ميجا ومويال، ومنطقتي تورمي ونامرابوث في أثيوبيا، وكذلك لتطوير الطريق الحالي "ديماـ راد" بولاية قامبيلا وولاية "جنوب أثيوبيا" بتكلفة 329 مليون دولار وسيكتمل خلال عامين ونصفين.
ومن المقرر، أن يبدأ تنفيذ هذه المشروعات من ولايات أوروميا وقامبيلا و"جنوب أثيوبيا" بتكلفة 130 مليون دولار، وسيمول بنك التنمية الأفريقي 84% من تكلفة هذه الطرق التي يتوقع أن تكتمل في أقل من ثلاث سنوات بموجب الخطة.
وتستثمر أثيوبيا في إقامة شبكات الطرق لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع جيرانها وتوفير بدائل عن الموانئ البحرية بعد أن فقدت منافذها البحرية الوحيدة على البحر الأحمر إثر انفصال أريتريا عنها في عام 1993.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق